خريطة الموقع
اتصل بنا
مقترحات وشكاوى
تسجيل دخول
Facebook
Twitter
Instagram
Youtube
info@arab-pa.org
English
الرئيسية
عن الاتحاد
نبذة عن الإتحاد
قانون الأساس واللائحة الداخلية
مميزات العضوية
مجلس الإدارة الحالى
مجالس الإدارة السابقة
الناشرين الأعضاء
إصدارات الناشرين
المعارض
الحالية
القادمة
السابقة
تحميل قائمة المعارض العربية
تحميل قائمة المعارض الدولية
أنشطة ومشروعات
مشروعات
مؤتمرات
ندوات
ورش عمل
مسابقات
اللجان
اللجنة العربية للملكية الفكرية
تقارير اللجنة
القائمة السوداء لدور النشر والكتب
نموذج شكوى
لجنة تعديل النظام
لجنة المعارض العربية والدولية
لجنة الإعلام والعلاقات العامة
لجنة التأديب
لجنة التظلمات
لجنة المعارض المتوسطية
لجنة العلاقات العربية والدولية
لجنة تنمية الموارد
لجنة تطوير الآداء المهنى
لجنة فض المنازعات
لجنة النشر الرقمي والصوتي
المركز الاعلامي
أخبارنا
لقاءات هامة
مجلة الاتحاد
أخبارنا الصحفية
أخبارنا علي المواقع الإلكترونية
النشرة الإخبارية
الألبوم
ألبوم الصور
ألبوم الفيديو
ألبوم الملفات
أجندة الأحداث
تقارير إعلامية
سجل الزوار
خدمات الناشرين
موردين
روابط هامة
الوظائف
الاخبار
الصفحة الرئيسية
الأخبار
مؤتمر قمة تطوير النشر العربى الصينى
مؤتمر قمة تطوير النشر العربى الصينى
تم توجيه دعوة للسيد رئيس الاتحاد وأعضاء مجلس الإدارة لإجتماع تعاون مع مجلس إدارة مجموعة الناشرين الصينيين على هامش معرض ابو ظبي للكتاب يوم 27 إبريل 2017 وقد قام الأستاذ محمد رشاد رئيس اتحاد الناشرين العرب بإلقاء كلمته
بسم الله الرحمن الرحيم
سعادة الأستاذ رئيس هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة
سعادة الأستاذ رئيس الوفد الصيني
سعادة الأستاذ رئيس اتحاد الناشرين الصيني
تحية طيبة وبعد
تغمرني السعادة وأنا أتحدث إليكم اليوم، بالأصالة عن نفسي، وممثلًا لاتحاد الناشرين العرب، في هذه المناسبة التاريخية، التي تأتي امتدادًا لعمق العلاقات بين الحضارتين الأقدم على وجه الأرض، الحضارة الصينية، والحضارة العربية، اللتين تجمعهما أواصر المحبة والسلام منذ قديم الأزل، فالصين حضارة تسعى إلى ترسيخ السلام وقيم المحبة بين الشعوب، ومثلها الحضارة العربية، لذلك ليس غريبًا أن تجتمعا اليوم، لدفع هذه القيم إلى الأمام بالبناء على الماضي العريق، واستشـرافًا لمستقبل مزدهر، انطلاقًا من التعاون في مجال النشر، والترجمة، والتبادل الثقافي، بعد أن تم ترسيخ التعاون في المجالات الأخرى، والآن جاء دور تمتين هذه العلاقات الثقافية، بكل ما تحمله الثقافتان من تاريخ عريق، وتنوّع فريد، يتيح لذلك التعاون أن ينمو ويستمر، ويؤثر في غيره من الحضارات، مثلما أثّر في الماضي في صنع نهضة حضارية شملت العالم أجمع، ولا تزال تؤثر بما تصنعه الصين من نموذج بهر العالم، وهو ما تجسّد في مصطلح «الحلم الصيني».
إن تعاوننا الثقافي اليوم، وما سيتم توقيعه من اتفاقيات في مجال التبادل الثقافي، والنشـر المشترك، وتبادل حقوق الترجمة والنشـر الإلكتروني، ذلك التعاون لا يبدأ من فراغ، بل يقوم على أسس متينة وقوية، تبني على ما سبق في هذا المجال من اتفاقات وقعها اتحاد الناشرين العرب، والتي بدأت منذ عام 2011 مثل اتفاق التعاون في مشروع ترجمة ونشر مائتي كتاب بالعربية والصينية بين الاتحاد ومجموعة النهر الأصفر للنشر والإعلام في شهر سبتمبر من عام 2011م، وهي الاتفاقية التي انتهت العام الماضي، ثم اتفاقية التعاون الاستراتيجي للنشر المشترك، مع دار القارات الخمس للإعلام والنشر، والتي وقّعت في بكين في أغسطس من عام 2014م، ونصَّت على أن يقوم الطرفان بالتنسيق والتعاون
المشترك في أعمال الدعاية اللازمة للكتب المنشورة واستخدام أفضل الوسائل لدعم نشر الكتب الكلاسيكية، وكذلك يقوم الطرفان ببذل كل الجهود الممكنة للحصول على حقوق النشـر بشروط ميسـرة لكل طرف من قبل الآخر، وتم بعدها توقيع اتفاق تعاون استراتيجي للنشـر الإلكتروني والتسويق بين الصين والدول العربية مع مؤسسة «إنتركونتننتال للإعلام والنشـر» في شهر فبراير من عام 2015م، وفيه من بنود التعاون في مجال النشر الإلكتروني الكثير، مما يعد بمستقبل مشـرق وباهر في هذا السياق، لدعم الارتقاء بصناعة النشر العربي وبناء أواصر تعاون صينية عربية، واستخدام أفضل الوسائل لدعم النشـر الرقمي للكتاب العربي في العالم، وتسهيل كل العقبات واستخدام كل الإمكانات المتاحة.
لكن الملاحظ أن هذه الاتفاقيات لم يتم تنفيذ بنودها بالشكل الأمثل الذي يرضي الجانب العربي، ولا يرضي بالطبع الشـركاء الصينيين إلَّا ما ندر بما لا يحقق الطموح المرجو، فكل ما تم إنجازه من ترجمات كانت في اتجاه واحد من الصينية إلى العربية، ولم تتم ترجمة الكتب العربية إلى الصينية كما تنص تلك الاتفاقيات. وكذلك ما تم نشـره من كتب كان بمبادرات فردية خارج أطر ما تم توقيعه من اتفاقات وبمبادرات فردية من بعض دور النشـر العربية، إننا نحتاج اليوم إلى تحديد المسئوليات والجهات المنوط بها تنفيذ ما سيتم توقيعه من اتفاقات، لنصل إلى الصيغة المثلى للتعاون المثمر الذي يرضي جميع الأطراف بشفافية وعدل ونزاهة، مع مراعاة أن اتحاد الناشرين العرب هو المظلة الرسمية التي تجمع معظم الناشرين في الوطن العربي، وتتم من خلالها الاتفاقات، ومع العلم أيضًا أن الاتحاد هيئة مهنية غير ربحية.
والآن يشكل مشروع النشر على طريق الحرير، (10 + 10) نافذة كبرى جديدة، تدفع العلاقات بين الشعبين الصيني والعربي إلى آفاق غير مسبوقة، وهو مشروع طموح يصدق عليه قول المتنبي «على قدر أهل العزم تأتي العزائم». وليس من قبيل المصادفة أن ينطلق ذلك المشـروع من على أرض دولة الإمارات العربية، التي تضـرب بدورها المثل في القوّة والاتحاد، كدولة عصرية ترعى مواطنيها كما ترعى ضيوفها بكل الحب والترحاب والكرم، حيث «تأتي على قدر الكرام المكارم»، وهي – أيضًا – الدولة التي حققت معجزة تشبه المعجزة الصينية، ورعت وترعى حلمًا عربيًا جميلًا، مثلما رعت الصين حلمها وجعلته مثالًا يحتذى في العالم كله.
الإخوة والأخوات.. الحضور الكرام: مثلما أشرت إلى المتنبي أشير إلى مقولة «دينج شياو بنج»: «العلم والتكنولوجيا هما القوى الإنتاجية»، وحضورنا اليوم قائم على أساس إشاعة العلم وإتاحة التكنولوجيا للجميع في مجال النشر والتبادل الثقافي.
مرة أخرى نتوجه بالشكر الجزيل لدولة الإمارات العربية المتحدة، إمارة أبو ظبي على تنظيم هذا المؤتمر الدولي، وخالص الشكر لهيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة.
وفقكم الله ورعى خطواتكم لصالح شعبنا، والعالم أجمع.
أيضا تم عمل حفل توقيع حقوق نشر النسخة المنقحة المختصرة من الموسوعة الإسلامية الصينية
بين دار نشر المعاجم بسيتشوان ودار النشر للجامعات المصرية
does naltrexone help with opiate withdrawal
myjustliving.com
ldn for anxiety
naltrexone heroin
charamin.com
vivitrol cost
low dose naltrexone pharmacy
naltrexone side effects depression
side effects of low dose naltrexone
mesalazin tabletten
ogkaffeuden.site
mesalazin pka
آخر الأخبار
لا يوجد أخبار